السلام عليكم
موضوعي يتعلق بانتخابات الانديه:
اولا مبروك لشيخ طلال
مبروووك لسيد فواز الحساوي
طلال الفهد: نتمنى وجود كل القدساوية في بيتهم دائماً وليس كل أربع سنوات «الجميع».. /11 صفر
هيمنت قائمة الجميع برئاسة الشيخ طلال الفهد على مقاعد مجلس إدارة نادي القادسية بتحقيقها انتصارا متوقعا على قائمة أسرة النادي /11صفر في الانتخابات التي دارت رحاها أمس في معقل القلعة الصفراء وشهدت التزاما كبيرا من قبل المؤيدين لقائمة الجميع فاق الألف صوت إذ كان الفارق بين آخر قائمة الجميع وأوائل قائمة أبناء النادي 1055 صوتا.
وحل الشيخ طلال الفهد أولا (2203 أصوات) وفواز الحساوي ثانيا (2200 صوت) وجمال النفيسي ثالثا (2089 صوتا) الشيخ خالد الفهد رابعا (2074) ناصر الشرهان خامسا (2066 صوتا) بسام البسام سادسا (2062 صوتا) رضا معرفي سابعا (2024 صوتا) محمد البناي الثامن (2012 صوتا) ووليد الكندري التاسع (2002 صوت) وحسن أبو الحسن العاشر (1972 صوتا) سعود بوحمد الحادي عشر (1825 صوتا) فيما حل محمود الغضبان الثاني عشر (770 صوتا) ومحمد الذاير الثالث عشر (744 صوتا).
وفي أول رد فعل له على نتائج الانتخابات أعرب الشيخ طلال الفهد عن شكره وتقديره للجمعية العمومية سواء الذين صوتوا لقائمته أو للقائمة المنافسة وقال ان النادي مفتوح للجميع ونتمنى ان نرى اخواننا من القائمة الاخرى في النادي يوميا أو على فترات متقاربة بدلا من رؤيتهم كل أربع سنوات، مشيرا في الوقت ذاته إلى ان من يعمل يخطئ وقال نحن دائما بحاجة للاستماع لوجهات النظر الاخرى ولا نستغني عن الدعم والتوجيه ممن يملكون الخبرة والرأي والفكر مهما كانت توجهاتهم أو انتماءاتهم فالقادسية كان وسيظل للجميع.
وكانت الفترة الصباحية للانتخابات قد خالفت التوقعات وجاءت بسيناريو مخالف بعد ان شهدت سخونة مبكرة ربما لم تشهدها من انتخابات صيف عام 1997 هذه السخونة التي فاقت حرارة ايام الخريف كانت نتاجاً لمجموعة من الاحداث ابرزها المشادة التي جمعت بين نائب مدير الهيئة العامة للشباب والرياضة ورئيس اللجنة العليا للانتخابات عصام جعفر مع مرشح قامة ابناء النادي حامد الهدهود حول احقية عدد من اعضاء الجمعية العمومية في الادلاء باصواتهم.
ولم تخلو المشادة من توتر كاد ان يتطور الى ما هو ابعد من التلاسن خاصة بعد ان طالب الهدهود عصام جعفر بمنح عدد من المحسوبين على قائمته حق التصويت ورد جعفر بانه لا يملك اكثر من استلام احتجاج مكتوب من القائمة وهو ما لم يعجب الهدهود الذي بدأ بالصراخ فما كان من عصام جعفر الا ان طلب من القوة الامنية الموجودة في صالة فجحان هلال المطيري «اللجنة الرئيسية» اخراج الهدهود وسط ثورة عارمة من الاخير الذي اتهم نائب مدير الهيئة بالاساءة الى رئيس نادي القادسية السابق عبدالمحسن الفارس.
وفيما اصرت قائمة ابناء النادي على ان هناك كتابا صادرا من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ينص على ان كل الاشخاص الذين وردت اسماؤهم في الجريدة الرسمية وكانت اسماؤهم قد سقطت من كشوفات الجمعية العمومية يحق لهم المشاركة في عملية التصويت بعد ان يقوموا بتسديد اشتراكاتهم بالاضافة الى مجموعة المؤسسين الذين تم اعادة اسمائهم الى الكشوف لاحقا فان المستشار القانوني للهيئة العامة للشباب والرياضة حمدي مرسي اكتفى بالقول بانه لم يصل للهيئة اي كتاب بهذ الخصوص وان حق الاعتراض مكفول لقائمة ابناء النادي دون ان يعني تسلم الهيئة للاعتراض انها تملك صلاحية، بحثه أو البت فيه على اعتبار أن هذا يندرج تحت صلاحيات وزير الشؤون فقط.
وذكر المستشار مرسي أن كل من لم يرد اسمه في الجريدة الرسمية من الذين استعادوا عضويتهم في الجمعية العمومية لا يحق له الادلاء بصوته وأن قرار شطب عضو العمومية لا ينقضه الا قرار وزاري مشيرا الى ان الهيئة لا تمانع من اعادة قيد الأعضاء المشطوبين وفق القانون بدليل انها قامت بتسجيل عدد من اعضاء الجمعية العمومية في اكثر من ناد تنفيذا للقرار 2008/48 بعد ان اتضح انهم سددوا اشتراكاتهم وليس هناك ما يعيق اعادة قيدهم.
موضوعي يتعلق بانتخابات الانديه:
اولا مبروك لشيخ طلال
مبروووك لسيد فواز الحساوي
طلال الفهد: نتمنى وجود كل القدساوية في بيتهم دائماً وليس كل أربع سنوات «الجميع».. /11 صفر
- الشيخ طلال الفهد محمولاً على الاعناق
هيمنت قائمة الجميع برئاسة الشيخ طلال الفهد على مقاعد مجلس إدارة نادي القادسية بتحقيقها انتصارا متوقعا على قائمة أسرة النادي /11صفر في الانتخابات التي دارت رحاها أمس في معقل القلعة الصفراء وشهدت التزاما كبيرا من قبل المؤيدين لقائمة الجميع فاق الألف صوت إذ كان الفارق بين آخر قائمة الجميع وأوائل قائمة أبناء النادي 1055 صوتا.
وحل الشيخ طلال الفهد أولا (2203 أصوات) وفواز الحساوي ثانيا (2200 صوت) وجمال النفيسي ثالثا (2089 صوتا) الشيخ خالد الفهد رابعا (2074) ناصر الشرهان خامسا (2066 صوتا) بسام البسام سادسا (2062 صوتا) رضا معرفي سابعا (2024 صوتا) محمد البناي الثامن (2012 صوتا) ووليد الكندري التاسع (2002 صوت) وحسن أبو الحسن العاشر (1972 صوتا) سعود بوحمد الحادي عشر (1825 صوتا) فيما حل محمود الغضبان الثاني عشر (770 صوتا) ومحمد الذاير الثالث عشر (744 صوتا).
وفي أول رد فعل له على نتائج الانتخابات أعرب الشيخ طلال الفهد عن شكره وتقديره للجمعية العمومية سواء الذين صوتوا لقائمته أو للقائمة المنافسة وقال ان النادي مفتوح للجميع ونتمنى ان نرى اخواننا من القائمة الاخرى في النادي يوميا أو على فترات متقاربة بدلا من رؤيتهم كل أربع سنوات، مشيرا في الوقت ذاته إلى ان من يعمل يخطئ وقال نحن دائما بحاجة للاستماع لوجهات النظر الاخرى ولا نستغني عن الدعم والتوجيه ممن يملكون الخبرة والرأي والفكر مهما كانت توجهاتهم أو انتماءاتهم فالقادسية كان وسيظل للجميع.
وكانت الفترة الصباحية للانتخابات قد خالفت التوقعات وجاءت بسيناريو مخالف بعد ان شهدت سخونة مبكرة ربما لم تشهدها من انتخابات صيف عام 1997 هذه السخونة التي فاقت حرارة ايام الخريف كانت نتاجاً لمجموعة من الاحداث ابرزها المشادة التي جمعت بين نائب مدير الهيئة العامة للشباب والرياضة ورئيس اللجنة العليا للانتخابات عصام جعفر مع مرشح قامة ابناء النادي حامد الهدهود حول احقية عدد من اعضاء الجمعية العمومية في الادلاء باصواتهم.
ولم تخلو المشادة من توتر كاد ان يتطور الى ما هو ابعد من التلاسن خاصة بعد ان طالب الهدهود عصام جعفر بمنح عدد من المحسوبين على قائمته حق التصويت ورد جعفر بانه لا يملك اكثر من استلام احتجاج مكتوب من القائمة وهو ما لم يعجب الهدهود الذي بدأ بالصراخ فما كان من عصام جعفر الا ان طلب من القوة الامنية الموجودة في صالة فجحان هلال المطيري «اللجنة الرئيسية» اخراج الهدهود وسط ثورة عارمة من الاخير الذي اتهم نائب مدير الهيئة بالاساءة الى رئيس نادي القادسية السابق عبدالمحسن الفارس.
وفيما اصرت قائمة ابناء النادي على ان هناك كتابا صادرا من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ينص على ان كل الاشخاص الذين وردت اسماؤهم في الجريدة الرسمية وكانت اسماؤهم قد سقطت من كشوفات الجمعية العمومية يحق لهم المشاركة في عملية التصويت بعد ان يقوموا بتسديد اشتراكاتهم بالاضافة الى مجموعة المؤسسين الذين تم اعادة اسمائهم الى الكشوف لاحقا فان المستشار القانوني للهيئة العامة للشباب والرياضة حمدي مرسي اكتفى بالقول بانه لم يصل للهيئة اي كتاب بهذ الخصوص وان حق الاعتراض مكفول لقائمة ابناء النادي دون ان يعني تسلم الهيئة للاعتراض انها تملك صلاحية، بحثه أو البت فيه على اعتبار أن هذا يندرج تحت صلاحيات وزير الشؤون فقط.
وذكر المستشار مرسي أن كل من لم يرد اسمه في الجريدة الرسمية من الذين استعادوا عضويتهم في الجمعية العمومية لا يحق له الادلاء بصوته وأن قرار شطب عضو العمومية لا ينقضه الا قرار وزاري مشيرا الى ان الهيئة لا تمانع من اعادة قيد الأعضاء المشطوبين وفق القانون بدليل انها قامت بتسجيل عدد من اعضاء الجمعية العمومية في اكثر من ناد تنفيذا للقرار 2008/48 بعد ان اتضح انهم سددوا اشتراكاتهم وليس هناك ما يعيق اعادة قيدهم.